لم أقبل الحياة بلا ذكريات، بل بحثت عن الحقيقة رغم معرفتي بمرارتها.ولم أخسر قوتي بل زاد إصراري عندما عرفت أن بعض الأكاذيب تشعرنا بسعادة مؤقتة، وإنالأكاذيب لا تدوم في هذه الحياة، وأن لا شيء أجملمن نبض الحقيقة.فالحقيقة ليست إلا نعيماً وراحة للعقل والقلب، علىعكس الأكاذيب التي تغمرك بسعادة لا م..
تختلف المشاعر باختلاف الأشخاص والظروف، وبعضالتجارب كفيلة في اضافة أو نزع احساس أو فكرة، فكلأمر يواجه الإنسان يؤثر به وقد ينجرف معه، كما أنعلامات الجروح تترك ندب كالحدود العشوائية، ويكونلها فاعلية في النبذ والتقبل، كما يمكنها أن تفعل الصراع الأليم بين الشخص وذاته مع المجتمع أيضاً،هل نعيش العنصري..
كيف يمكن لرماد أفعالناأن يلوث حاضرنا ومستقبلنا ..؟وكيف لذاك الرماد أن يقلبموازين أسر رأساً على عقب ..؟جميعنا نعلم أعزائي أن لكل فعل ردة فعل لذا تحملوا الآتي .....
يبقى الإنسان مستقيماً حتى يرتطم بحائط الهوس فينحنيخوفاً من الانكسار الذي قد يجره إلى الهلاك، ويظن أنه قدانتصر حتى يفعل به الانحاء ما لا يفعله أي شيء آخر،فيفيق من سباته ويخلع كل ما كان ملتصقاً به وينسلخ مننفسه ومن أنفاسه التي كان محتفظاً بها، ومن تلك النقطةتبدأ الكارثة وتسحب خلفها سلسلة العجائب والأه..
في ظل ذاك الظلام ..كنت وحدي .. لا أحد يشعر به سواي ..حاولت الهروب ولكن دون جدوىأوهام .. كلها أوهام!!أصبحت لا أفهم نفسي ولا حتى أستطيع فهم من حولي ..لأنني ببساطة لا أعلم ما تخفيه الأنفس ..ولكن يبقى السؤال ..هل بات الوهم أن يصبح حقيقة ؟..
تختلط المشاعر بين لهفة واشتياق، وبين صبر وإنتظارعلى أشخاص أصبحوا على ذمة الغياب ورحلوا دون سابقإنذار ودون ان يشيعوا مراسم الوداع وننتظر عودتهم بلهفةالروح على أمل لقائنا بهم قريباً .. وعلى حافة الإنتظار هناك من ينتظر غائباً يعود بقلب معلق بين أمل وألم وبينطيات الإشتياق تظل الأرواح تلهف بالشوق ال..
ولأن هناك مشاعر مضطربة يشعر بهاكل مرء في ربيع عمره، فهذهالنصوص تقدم بعضاً من هذهالأحاسيس التي تكاد أن تحييالبسمة على البعض أو أن تقتل الفرحة التي كانت تلون حياته منذأزل، فالبعض يشعر أن الشمسفتحت ذراعيها خصيصاً له لأن يجددعقده مع الحياة، وأما البائسونالآخرون فيظنون أن السماء تبكيمن أجل أن تظهر ج..
موجه لكل بيت يرغب في التغيير وإدارة منزلهورعاية أبنائه من دون خادمة، وليس مقتصراً لحواء،وإن كانت العنصر الأكثر حيوية.إن كنت ترغبين في تنظيم وقتك والاستمتاع براحةأكبر بجهد بسيط وبتنازلات بين الحين والآخر،فسيكون هذا الكتاب بفضل الله سبحانه خير خادمومعين، وبه سنشارك بالكثير من الأفكار لتغيير نمط ح..
للفنتازيا قدرة ساحرة على حمل قارئهافوق أجنحة من خيال ستأخذك هذه الرواية في مغامرة ساحرة لكلأطراف الأرض، لتعيش مع أبطالها وبطلاتهاقصصهم ومغامراتهمرحلة تدور ما بين عوالم ترابية وهوائية وناريةومائية، لشعوب من البشر، العماليق، الجن، خباب النار، وغيرها ،،هي قصة الأخوات أمورو وأرمودا، أيقونتاخبا..
خلافٌ بدأ من أجل حرفِ فأضحت له الدنيا حطاماً، حتى أبيدت بسببه شعوب وقبائل، وبه هدمت مدن وأقوماً، فعلاالسيف وسقط الحرف، بعد أن غدت لأجله الناس قرباناً.حرف خط رسمه بالدماء ليحكي قصة (حُذامي) أو ربما (حُذام)،فبين تلك وتلك قصص حرب وغرام.هي قصةُ من طغى بنفسه على نفسه، حتى أهلك نفسه بنفسههي قصة حرفِ،..
الهروب من عالم الواقع أحياناً يكون أمراً مرغوباً لكثير منالناس، وحينما يواجهون أحلامهم بكل واقعية يكون الأمرمهلك، فلا سبيل لهم إلا محاولة هروبهم من الأحلام إلىأرض الواقع مجدداً.جميعنا نعلم بأن آثامنا تؤدي للهلاك .. لكن هل سنقبلبالهلاك فعلاً!..
قالت النجمة " ماذا تفعلين بهذا الليل ؟ "" أشاهد القمر "" هل تحبينه؟ "" كثيراً " وأشارت إليه بسبابتها " بديع، أليس كذلك؟ "أطرفت النجمة، ثم قالت "أنتم لا تعرفون الحقيقة "" أية حقيقة؟ "أشارت النجمة إلى القمر الذي ملأ الفضاء " حقيقته "" ما هي؟ " أثار الموضوع البنت، فتعدلت لتقابل النجمة، التي راحت تأرجح ..