الكل

إذا كانت في حياتك معضلات كثيرة تؤلمك، إذًا فأنت جاهز لتلقي هذا الكتاب وقراءته والإعتبار منه، ولتصبح بعده روحًا جديدةً كليا...

الاستمتاع بالأكل والاستفادة من الطعام في تحسين عملية الأيض وحرق الدهون وبناء العضلات..

الحياة لا تنتهي أمام أول باب يغلق، فباب الأمل مفتوحدائماً خاصة مع توكلنا على الله، إننا نعيش في لحياةمتمسكين بالأمل الذي يحقق لنا السعادة التي نطمح إليها،ويجعل قلوبنا تنبض بسر الحياة والوجود.لذا كرر دائماً: " لا حياة مع اليأس، ولا يأس مع الحياة "..

كيف يمكن للأحزاب أن تنشأ؟كيف أمكنتني الحياة للوصول إلى حال المناضلة، الاعتراضوالدفاع عن الحقوق؟كيف تغيرت مبادئي وأفكاري ومستواي؟طبقتي تحكمني على الصبر، وطبقتها تحكمها على التعالي.ولكن في لغة الحب: العيون لا تعرف إلا التلاقي، والقلوب لاتعرف إلا اللهفة.هل ستكون لي يوماً؟ هل لي في الحياة نصيب لأعيلها؟و..

حكاية مخيفة عن منطقة غريبة لا تخضع لأحكاموقوانين وأعراف الدولة، لا يسكنها سوى 666 شخص،يمنح مخرج سينمائي شهير بها قصراً فخماً بعدقبوله تصوير فيلم تدور حوله الكثير من الأقاويلعن حبس كل طواقمه السابقة في الطب النفسي،ومع تواجده هناك بين غرابة الجيران وغموضالمنطقة وحقيقة النص، تنطلق رحلة الأحداثالجنونية ..

إلى من اتخذ العمر حاجزاً بينه وبين الحلم، إلى من كان يعتقد أن الصغار ليسوا أذكياء،إلى من كان يشكك بقدرات كل شخص لديه طموح،إلى من يود تحقيق حلمه،أهديك إصداري الذي يكسر جميع الاحتمالات ويجعلكتعلم بأن هناك قانوناً وهو لا مستحيل في الحياة وكل إنسان لديه طاقة إيجابية مليئة بالوقود تكمن بدا..

هناك أحداث يتعذر فهمها بين البشر،لأنها تحدث في لحظة اندفاع جنوني!فقد شهدت إحدى الدول الأفريقية قصة واقعية لكنها أغرب من الخيال ..واقعة غريبة اختلفت حولها الآراءوالرؤى ما بين مصدق ومكذب لتفاصيلهاالخارقة التي تخالــــــف كل قوانين الطبيعة وتتنافى مع منطق الطبومقومات الحياة!" قصة مستوحاة من أ..

كيف تكون قاتلاً بلا جريمة ؟؟هناك نهايات عادية من صنع البشروهناك نهايات خفية تفوق قدرات البشر،حينها ندرك شعور الصدمة والعجز أمام المفاجأة...

من السبب وراء كل هذا السواد المتفشي داخلنا؟من السبب وراء ما أصبحنا عليه؟من قتل الأمل فينا؟ واستطاع بمعجزة تحويل الأمل إلى ألم؟لا تحكموا علينا الآن، لقد كنا أفضل في السابق.وكلنا أرغمنا على التغيير لقد بات الأمل حملا ثقيلاونحن أضعف من أن نحمله..

ثم أكمل كلامه قائلاً: هل جلبت الألوان؟قالت: نعم .. ها هي.أخذ منها الأوان وقال: حسناً أغلق عينيك.أغلقت عيناها وباشر في تلوين جفنيها وقد لاحظ ظان عيناها تتحركان فقال لها: هل أنت متوترة؟صمتت للحظات ثم قالت: لا .. لست متوترة.قال: هذه فرصتك الأخيرة ويمكنك التراجع وحينها نبحث عن حل آخر.قالت: استمر في الرس..

 -Did you really think - a tour in the sea  ?was your idea.Well, I made it come to your mind. You've entered a circle that has no end..

كان في السادسة و العشرين من عمره عندما أصابته صل الله عليه وسلم في قلبه : ( اللهم أعز الإسلام بأحب الرجلين إليك ، عمر بن الخطاب أو عمرو بن هاشم ) هكذا بدأت الحكاية ، دعوة جذبته من ياقه كفره إلى نور الإسلام ، وانتشلته من مستنقع الرذيلة إلى قمة الفضيلة . . ...