روايات

الهروب من عالم الواقع أحياناً يكون أمراً مرغوباً لكثير منالناس، وحينما يواجهون أحلامهم بكل واقعية يكون الأمرمهلك، فلا سبيل لهم إلا محاولة هروبهم من الأحلام إلىأرض الواقع مجدداً.جميعنا نعلم بأن آثامنا تؤدي للهلاك .. لكن هل سنقبلبالهلاك فعلاً!..

بعد أن غادرت ذلك المكان الذي كنت أجلس فيه لمدة ساعات أراقب وأنتظر اكتمال المواقفالذي حدث أمام عينيَ، رفض المكان أن يغادرني، وأسرني به رغم بعد المسافات، أصبحتأتردد إليه في كل مرة أحتاج فيها إلى الإلهام، لكي أكمل كتابة فصول الرواية، وبالرغممن أن الموقف لك يكتمل، إلا أنني استوحيت اكتمال الموقف من تفاصي..

عندما تكون في المكان والزمان الخطأ،وتتخذ سلسلة من القرارات، فإن النتيجةستكون مغامرة تذوب فيها الفواصل بينالمعقول واللامعقول،، لا تتسرعوا فيالحكم على قرارت "عيسى" و "سيرجي" أبطالالقصة إلى أن تصلوا إلى النهاية. ..

غياب جدي عن المنزل كان يعطيني الراحة نوعاً ما، لذا كنت سعيدجداً بوجود السيدة أنطوانيت، علماً إنها المرة الأولى التي أقابلها، لوكان جدي هنا لوضعني معه بالغرفة حتى تذهب السيدة إلى بيتها،لا تناسبني طريقة تفكيره، علماً أن الجميع هنا يعلمون أنيي لا أفضلوجوده في المنزل أو حتى في الجلوس معه، وعلى ما أعتقد ..

مهما قمتم بأمور ودارت عجلة الأيام بعدهاتيقنوا دوما بأن .." الجزاء من جنس العمل "..

ويعود بي الحنين إلى عتباتكِ ..انتظر صوت اقدامكِ وهي قادمة ..اعلم انكِ تركضين وقلبكِ يسبقكِ لاستقبالي ..تعلمين اني انتظر هاهنا ..تعلمين أنني أعود دائماً إليكِ ....

في عصور باتت بها الأكاذيب حقيقة، كل ما نراه نصدقهوكل ما نسمعه نأخذه بعين الإعتبارفي هذه الرواية سنخوض معاً تجربةإلى عالم مليء بالحيرة والأفكار المتلخبطةأربطوا أحزمة مقاعدكم ولنسافر معاً إلى ذلك العالملنكتشف أسراره ونهايته..

رواية حقيقية سُطرت فيها معاناة عائلة بحرينية تملك ابنتينمن ذوات الإعاقات العقلية .. كيف أن الناس ينبذونهما وكيفتشعر تلك العائلة وهي ترى ردود الأفعال الرخيصة على مرأى من عينيها...

فصل الرياح هو الفصل الذي تهاجر فيه قبائل الجن من منطقةإلى أخرى، يعتمدون في هذه الهجرة على الموارد المتاحة في المنطقةالجديدة، يفضل الجن السكن في المقابر والخرابات، ولكنهم يسكنونالجبال أحياناً وجزر البحار، كما أنهم يتغذون على العظام والجلد المحترق والرماد.خلال قراءتك لهذه الرواية، أنت تتعهد بعدم الإفص..

يحيط بكل مكان أسرار وحكايات لا يعرفها المرء،وربما لم يسمع عنها قط، وقد اندفنت في هذاالمكان منذ سنين طويلة ..!فماذا لو أحاط الأشخاص من حولك أسرار غامضة ..جمعتك الظروف معهم داخل سرداب ..؟! .. ؟" رواية كتبت برؤية سينمائية "..

تلعب الصدفة أحياناً دوراً مهماً في حياتنا؛ فكثيراً ما تغير مجرياتالأمور إما للأفضل وإما للأسوأ ... ولا حدث إلا بتقدير ..،فالحياة ليست دائماً وردية سهلة سلسلة، حيث تفغر فاها أحياناً وتكشر عن أنيابها لتأتي الرياح بما لا تشتهي السفن.وهذا ما حدث لسنابل جميلة هذه الرواية، فمن فتاة تقف علىالشاطئ ترقب..

(سديم) تفتح عينيها فاقدةً للذكارة بجانب رجلٍ لا تعرفهيدَعي بأنه زوجها، والكوابيس الغريبة تنهشها، ترىحقيقة تحالف النمرود مع لوسيفر، تايتنك وهي تغرقوالسر المخبأ خلفها، هتلر وهو يهرب خلف القطب الجنوبي،وفتيات يباعون في أقفاص حديدية عملاقة.. فما علاقة كلذلك الغموض المحيط بها بالماسونية ..وكيف سيترابط ذاك..