روايات

مفاجآت غير محبذة، تواجه سالم بعد اختفاء جده المفاجئ. تقوم الأسئلة باحتلال عقله فتولد بداخله الإصرار للبحث عن الإجابات وكشف كل مستور.ولكن هل ستعجبه هذه الإجابات أم ستلقي به إلى الهاوية؟!!رواية تحبس الأنفاس وتحمل الكثير من الغموض والأحداث الغير متوقعة...

عزيزي القارئ ..انتبه إلى نفسك جيداً !! فبين صفحات هذه الرواية سوف تجدالكثير من الظلم ! القسوة ! المعاناة !والقليل .. القليل جداً من الحب والاخلاص والوفاء !!فإن لم تكت ذو قلباً قوياً ويستطيع تحمل هذا الكم  من القسوة والظلم !أنصحك بعدم قراءة هذه الصفحات في هذا الوقت !!ربما في وقت لاحق ..وإن كنت ذ..

ماذا لو قيل لك في أحد الأيام إن الأرض ستدمر والإنسانية ستعدم؟هل تعتقد أن هناك مكاناً ينجيك من كل هذا الدمار؟سأخبركم عن ذلك المكان. ولكن لا أنصح أحداً بالذهاب إليه؛إنها " جزيرة القيامة "..

سمعت صوت صياح الناي فبهرت مسامعي، أحسست بالرهبةوالراحة فاختلجت مشاعري حينها. مد لي العازف يده برحابة صدر،ووجهه بشوش وفرح. كنت ما بين الخوف والرغبة في الرحيل معهاردت أن أترك حياتي، أن أترك كل ما هو يؤذيني، وأن أتمسك بذاكالمنقذ الذي سيخرجني مما أنا عليه، فأنا لا أستحق حياةً قاسية بسبب أمي،أريد حياةً ه..

رجل في منتصف الثلاثينات .. إنسان محترم ...زوج لطيف، وأستاذ جامعي عرف بالمسار النظيف،هو المثال الواقعي للإنسان المتزن في هذا الزمن ،والرجل ذو الطباع السمة الهادئة في عصر فوضوي... لكن .. ومن حيث لا يعلم الكثير ومن حيث لا يعي من حوله فهو يخفي ما لا يمكن كشفه ومايقلب عالمه وعالم محبيه إلى جحيم حقيق..

كيف يمكن للأحزاب أن تنشأ؟كيف أمكنتني الحياة للوصول إلى حال المناضلة، الاعتراضوالدفاع عن الحقوق؟كيف تغيرت مبادئي وأفكاري ومستواي؟طبقتي تحكمني على الصبر، وطبقتها تحكمها على التعالي.ولكن في لغة الحب: العيون لا تعرف إلا التلاقي، والقلوب لاتعرف إلا اللهفة.هل ستكون لي يوماً؟ هل لي في الحياة نصيب لأعيلها؟و..

حكاية مخيفة عن منطقة غريبة لا تخضع لأحكاموقوانين وأعراف الدولة، لا يسكنها سوى 666 شخص،يمنح مخرج سينمائي شهير بها قصراً فخماً بعدقبوله تصوير فيلم تدور حوله الكثير من الأقاويلعن حبس كل طواقمه السابقة في الطب النفسي،ومع تواجده هناك بين غرابة الجيران وغموضالمنطقة وحقيقة النص، تنطلق رحلة الأحداثالجنونية ..

هناك أحداث يتعذر فهمها بين البشر،لأنها تحدث في لحظة اندفاع جنوني!فقد شهدت إحدى الدول الأفريقية قصة واقعية لكنها أغرب من الخيال ..واقعة غريبة اختلفت حولها الآراءوالرؤى ما بين مصدق ومكذب لتفاصيلهاالخارقة التي تخالــــــف كل قوانين الطبيعة وتتنافى مع منطق الطبومقومات الحياة!" قصة مستوحاة من أ..

كيف تكون قاتلاً بلا جريمة ؟؟هناك نهايات عادية من صنع البشروهناك نهايات خفية تفوق قدرات البشر،حينها ندرك شعور الصدمة والعجز أمام المفاجأة...

مسكينة أنت يا شماعة، أرهقت أخطاء البشر كاهلك حتى تهاودت من فرط الحمل ..لم يعد هناك أي مجال لنعلق عليك أي قناع جديد، فكل الأقنعة سقطت وكشفت النوايا ....

كنا نخشى حتى الخروج في أوقات الشتاء، فكنا نراها منخلف الشباك المطل على حديقة جارنا، كنا نرى حركتهابجنون مع كل صرصرة للمنزل ناتجة عن هزيم الرعد، كانتتهتز وتهتز في جميع الجهات، حتى سعف النخل كان يرتجف ويتحرك بجنون هو الآخر، مجرد إعادة هذه الذكرى بذهنيتجتاحني قشعريرة يرتجف لها جسمي قبل قلبي...

في رحلة مملوءة بالغموض والرعب،، بحثسليمان حثيثاً عن قرينه ليتواصل معه.فهل يا ترى سيفلح في سعيه هذا !!!..